اختبارات بصرية: مثل اختبار النظر واختبارات الضغط العيني يمكن أن تستخدم لتقييم وظائف العين.
انخفاض في وضوح الرؤية العامة، فتبدو الأشياء باهتة أو مشوشة كأنك تنظر عبر حاجز.
الفحص الجسدي للعين: يشمل هذا الفحص التحقق من وجود اختلال في توازن العضلات، أو وجود أخطاء انكسارية مثل قصر النظر أو طول النظر، أو أي مشاكل أخرى تؤثر على العين.
أن تكون الحالة الصحية العامة للإنسان سيئة نتيجة وجوده في إجهاد وضغط طوال الوقت.
ومع ذلك، في بعض الحالات، قد تكون أعراض إجهاد العين مؤشرًا على وجود مشكلات صحية أعمق في العينين تتطلب التدخل الطبي والعلاج المناسب.
النظر من مسافات قريبة: يميل المستخدمون إلى التحديق في الشاشات من مسافات أقرب وزوايا غير مثالية، اتبع الرابط مما يُجهد عضلات العين.
ممارسة الأنشطة أو الأعمال الإلكترونية لفترة طويلة من الوقت وذلك دون أخذ أي قسط من الراحة.
قيادة السيارة لفترات طويلة: يتطلب الانتباه المستمر والتركيز البصري أثناء القيادة جهدًا على العين.
يكمن الفرق بين أمر إجهاد العين وضعف النظر في أن إجهاد العين هو عبارة عن حالة صحية يشعر بها الشخص المريض بسبب التعرض إلى شاشة الهاتف أو التلفاز والتركيز فيهما لوقت طويل وينتج عنه بعض الأعراض المزعجة للشخص.
الإصابة ببعض المشكلات والاضطرابات التي تحدث أثناء النوم.
التعرض للهواء الجاف المتحرك كالهواء الصادر إجهاد العين وضعف النظر من المراوح أو أجهزة التكييف، مما يسبب جفاف العين وزيادة الإجهاد.
ضبابية أو غباش في الرؤية، تشعر وكأن هناك طبقة غائمة تغطي مجال رؤيتك.
عادةً ما يختفي إجهاد العين من تلقاء نفسه دون الحاجة إلى زيارة طبيب. ومع ذلك، يمكنك تخفيف الإجهاد المؤقت من خلال إجراء بعض التعديلات البسيطة على نمط حياتك، مثل الانتباه للأنشطة التي تسبب الإزعاج لعينيك.
أخبار عيادة العيون طبيبة عيون تبرئ النظارة الطبية من هذه الخرافات